أعلن رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، أن بلاده ستشارك بأصول جوية في العملية الأمنية الجديدة لحلف شمال الأطلسي (الناتو) على الجبهة الشرقية لأوروبا.
ويأتي هذا القرار بعد أيام من اختراق مسيّرات روسية للأجواء البولندية، الأمر الذي دفع الأمين العام للحلف، مارك روته، إلى الإعلان من بروكسل عن خطة لتعزيز الدفاعات الشرقية بشكل أكبر.
مشاركة مدريد تمثل إشارة واضحة على التزام إسبانيا بواجباتها الدفاعية في إطار الناتو، وتؤكد اصطفافها إلى جانب الجهود الغربية لردع أي تهديدات متصاعدة على حدود أوروبا الشرقية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news