عُثر مؤخرًا على مقتنيات الشاب المغدور به عبدالملك السنباني داخل معسكر الكعلولي بمدينة عدن، وذلك بعد مرور أربع سنوات على حادثة اغتياله التي هزّت الرأي العام.
وكان السنباني قد قُتل غدرًا في إحدى النقاط الأمنية بمديرية طور الباحة بمحافظة لحج، أثناء عودته إلى اليمن قادمًا من الولايات المتحدة الأمريكية.
وأثارت الجريمة حينها موجة واسعة من الغضب والاستنكار الشعبي، رافقتها مطالبات مستمرة بالكشف عن هوية المتورطين وتقديمهم للعدالة.
ويُتوقع أن يشكل هذا التطور الجديد مدخلًا لإحياء القضية مجددًا، وفتح آفاق نحو الكشف عن تفاصيل وملابسات اغتياله، خصوصًا وأنها لا تزال تحظى بمتابعة واهتمام كبير من الرأي العام.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news