"شركة الأخوين للطاقة الشمسية :تدشّن أكبر منظومة شمسية في مستشفى النقيب بعدن
نظرا لما تقتضيه المصلحه العامه وبحضور عدد من الشخصيات شهدت محافظة عدن يوم تدشين أكبر منظومة للطاقة الشمسية في القطاع الصحي، وذلك في مستشفى النقيب، بقدرة إنتاجية بلغت 1.5 ميجاوات في مشروع نفذته شركة الأخوين للطاقة الشمسية بتمويل مباشر من بنك عدن الأول، وبحضور عدد من الشخصيات
ويُعد المشروع إنجازًا نوعيًا في مسار التحول نحو الطاقة المتجددة في اليمن، ويجسّد نموذجًا رائدًا للشراكة بين القطاع الخاص والمصرفي في دعم البنية التحتية الحيوية.
بحسب القائمين على المشروع فإن مستشفى النقيب كان ينفق ما يقارب 120,000 ريال سعودي شهريًا على وقود الديزل وصيانة المولدات، لكن بعد دخول المنظومة الشمسية حيز التشغيل الكامل، تراجع هذا الرقم إلى نحو 30,000 ريال سعودي، ما يعني توفيرًا شهريًا بأكثر من 90,000 ريال سعودي.
حيت اعتمد المشروع على بطاريات ليثيوم MMD بقدرة تخزين 1.5 ميجاوات، وهي من أكثر التقنيات تطورًا وأمانًا في السوق، وتتمتع بدرجة عالية من الحماية والثبات، ما يضمن استمرار التيار الكهربائي دون انقطاع، خاصة في منشآت خدمية كالمستشفيات.
وتُعد شركة الأخوين من أبرز الشركات اليمنية العاملة في قطاع الطاقة الشمسية، ولها سجل حافل في تنفيذ المشاريع الكبرى، خصوصًا تلك التي تعتمد على أنظمة بطاريات الليثيوم الحديثة، ما جعلها الخيار الأول لتنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي الذي سيترك أثرًا مستدامًا في تحسين الخدمات الصحية بمستشفى النقيب.
ويُنظر إلى هذا المشروع كخطوة محفزة لمؤسسات أخرى للاتجاه نحو الطاقة المتجددة، بما يسهم في تقليل الاعتماد على الوقود التقليدي، وتخفيف الضغط على شبكات الكهرباء العامة، إلى جانب التوفير المالي والاستدامة البيئية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشف مصادر صحفية أن رئيس مجلس الوزراء الدكتور سالم بن بريك، علق كافة مهامه والغى جميع المواعيد وال
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى