وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات خيالية تصل إلى أكثر من 16 مليار دولار، بزعم أنها "خسائر اليهود" الذين غادروا المدينة عقب حرب 1948.
ويكشف إدراج عدن بشكل منفصل عن اليمن بوضوح مخططًا سياسياً قديماً يتجدد اليوم، هدفه تمزيق النسيج اليمني وتحويل عدن إلى ملف ابتزاز دائم.
وتضمن الملف الذي رُفع أمام مجلس الأمن الدولي دولاً عربية أخرى، لكنه ركّز على اليمن وعدن باعتبارهما "مسؤولين" عن تهجير اليهود ونهب ممتلكاتهم، وهو سرد تاريخي مزيّف يتجاهل أن الحرب حينها كانت بين العرب وإسرائيل وأن اليمن لم يكن سوى ساحة مواجهة مفتوحة.
وحذر مراقبون من أن هذه المطالبات ليست سوى فخ سياسي واقتصادي، يراد منه الضغط على اليمنيين، خصوصاً في ظل أوضاعهم المأساوية اليوم، لابتزازهم ماليًا وسياسيًا، وتحويل عدن إلى ورقة مساومة دولية تخدم أجندة الاحتلال وأدواته.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى
عقد مجلس الأمن الدولي، ليلة أمس، جلسة طارئة لمناقشة الاعتداء الإسرائيلي على العاصمة القطرية الدوحة،