انطلقت في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة حملة نظافة شاملة، تنفذها مؤسسة طيبة للتنمية بالتعاون مع صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة، وبدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وذلك ضمن إطار مشروع المياه والإصحاح البيئي.
وتهدف الحملة إلى رفع المخلفات الصلبة وتنظيف الشوارع والأحياء السكنية، في خطوة تهدف لتحسين الوضع البيئي والصحي والحد من انتشار الأمراض الناتجة عن التلوث وتراكم النفايات.
وتترافق الحملة مع أنشطة توعية مجتمعية تنفذها فرق ميدانية تعمل على نشر الوعي بأهمية النظافة الشخصية والعامة، وتثقيف المواطنين بطرق التخلص الآمن من النفايات وسبل الوقاية من الأمراض المرتبطة بالتلوث البيئي.
وتستهدف فرق التوعية الأحياء السكنية والأسواق لإيصال رسائل صحية مباشرة للمواطنين، ضمن جهود المشروع في تعزيز الوعي البيئي وتحسين الخدمات الميدانية، بما يسهم في رفع مستوى الوعي المجتمعي وتحسين نوعية الحياة.
وقد لاقت الحملة استحساناً وتفاعلاً واسعاً من قبل سكان المديرية، الذين أعربوا عن تقديرهم لهذا التدخل الإنساني الذي يعزز من مستوى النظافة ويحافظ على صحة المجتمع، لاسيما في ظل التحديات التي تواجهها المحافظة.
من جانبه، أوضح مدير صندوق النظافة والتحسين بمحافظة الحديدة، عياش بهيدر، أن الحملة تمثل دفعة نوعية لجهود تحسين البيئة في المديرية، مؤكداً أن توقيتها يأتي في ظل تزايد كميات المخلفات وضرورة تنفيذ تدخلات فعالة.
وأشار بهيدر إلى أهمية التعاون المجتمعي لإنجاح الحملة، مثمناً الدور الكبير الذي يقوم به مركز الملك سلمان ومؤسسة طيبة للتنمية في دعم هذا المشروع الحيوي الذي يعزز من صحة وسلامة السكان.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشف مصادر صحفية أن رئيس مجلس الوزراء الدكتور سالم بن بريك، علق كافة مهامه والغى جميع المواعيد وال
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى