بحث وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن مع نظيره الإيراني عباس عراقجي، الاثنين، التطورات في غزة، والأراضي الفلسطينية المحتلة، وسط مواصلة إسرائيل حرب الإبادة على القطاع منذ أكثر من عام ونصف.
وأسفرت هذه الإبادة، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عن أكثر من 168 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وأفادت وزارة الخارجية القطرية، في بيان، بأن ابن عبد الرحمن تلقى اتصالا هاتفيا من عراقجي استعرضا خلاله علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها.
كما ناقش الجانبان تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، حسب البيان نفسه.
وخلال الاتصال، جدد وزير الخارجية القطري ترحيب بلاده بتوافق واشنطن وطهران على الانتقال إلى المرحلة التالية من المباحثات الهادفة إلى التوصل إلى اتفاق دائم وملزم، بما يعزز الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، ويفتح آفاقا جديدة للتعاون والحوار الإقليمي.
والسبت، استضافت روما الجولة الثانية من مفاوضات البرنامج النووي في مقر إقامة السفير العماني، حيث مثّل الجانب الإيراني وزير الخارجية عراقجي، مهندس الاتفاق النووي لعام 2015.
فيما ترأس الوفد الممثل للجانب الأمريكي، المبعوث الرئاسي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.
واستضافت مسقط أولى جولات محادثات إيران وواشنطن في 12 أبريل/ نيسان الجاري، حيث لاقت ترحيبا عربيا فيما وصفها البيت الأبيض بأنها "إيجابية للغاية وبناءة".
ومحادثات السبت هي ثاني اجتماع رفيع المستوى بين البلدين منذ انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الأولى، من الاتفاق النووي التاريخي عام 2018، والذي نص على تخفيف العقوبات الدولية على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.
والتزمت طهران بالاتفاق لعام كامل بعد انسحاب ترامب منه، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشف مصادر صحفية أن رئيس مجلس الوزراء الدكتور سالم بن بريك، علق كافة مهامه والغى جميع المواعيد وال
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى