يمن إيكو|أخبار:
حذّرت “الشركة السعودية للصناعات الأساسية” (سابك) من استمرار التحديات التي يواجهها قطاع البتروكيماويات السعودي خلال العام الجاري، بعدما تعرضت لضغوط في الربع الأخير من العام الماضي أدّت لتسجيل خسارة فصلية على غير المتوقع، حسبما نشرته منصة بلومبرغ الشرق، ورصده موقع “يمن إيكو”.
ونقلت بلومبرغ، عن الرئيس التنفيذي عبدالرحمن فقيه قوله- في مؤتمر صحافي لإعلان نتائج الشركة المالية، اليوم الأربعاء-: إن “التحديات لا زالت مستمرة، وعلى رأسها مستوى المعروض مما يؤثر على أسعار المنتجات بشكل عام، بالإضافة إلى استمرار الأوضاع الجيوسياسية التي أدت لاستمرار حالة عدم اليقين”. حسب تعبيره.
وأكد فقيه أن نتائج “سابك” لعام 2024 جاءت مخيبة للتوقعات، لاسيما بعد تفاقم الخسائر بأكثر من العُشر في الربع الرابع من العام إلى 1.89 مليار ريال على أساس سنوي في حين كان المحللون يتوقعون أرباحاً قدرها 921.2 مليون ريال.
وحسب تقرير بلومبرغ الشرق، تعاني شركات البتروكيماويات في أنحاء العالم نتيجة ارتفاع التكاليف وتراجع هوامش الأرباح، وسط مخاوف مستمرة بشأن نمو الاقتصاد العالمي ومستوى الطلب، لاسيما في الصين أكبر مستهلك في العالم، بالإضافة إلى الآثار السلبية المتوقعة من احتمال فرض تعريفات جمركية أمريكية جديدة قد تجعل التعافي أكثر صعوبة.
يشار إلى أن شركة “داو” الأمريكية للكيماويات أعلنت الشهر الماضي أنها تعتزم تقليص الإنتاج، في حين توقعت “باسف” الألمانية في الآونة الأخيرة ألاّ تحقق النتائج المتوقعة للعام بأكمله التي ستعلنها في وقت لاحق من الأسبوع الجاري، مشيرةً إلى أن القوة الدافعة للأرباح تراجعت بشكل كبير في قطاع المنتجات الكيماوية خلال الربع الماضي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشف مصادر صحفية أن رئيس مجلس الوزراء الدكتور سالم بن بريك، علق كافة مهامه والغى جميع المواعيد وال
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى