شيء عن الحب والكراهية لواسيني الاعرج
ربما كان مصير البشرية محكوماً دوماً بهذه الثنائية البسيطة والمعقدة في الوقت نفسه: حب/ كراهية. وقد تتصاعد الحالة إلى الأقاصي في بعض الحالات الخاصة: الهوى/الضغينة، عندما تصل الخيبة الخاصة أو العامة إلى حدود يصعب فيها التحكم والتعقل. لا شكّ في أن الحروب قامت لمصالح اقتصادية ومنافع محددة لا مكان فيها للعواطف، على الأقل في الظاهر، [&#;]
جاري تحميل المحتوى .. الرجاء الانتظار
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news