صبري بن مخاشن
أسفر لقاء الوفد السعودي مع قيادات السلطة المحلية والعسكرية والوجهاء عن عدة تأكيدات ومواقف واضحة، أبرزها:
- الرفض القاطع من المملكة العربية السعودية لدخول أي قوات من خارج محافظة حضرموت، والتأكيد على أن ما ترتب على ذلك من أحداث هو أمر غير مقبول وسيتم التعامل معه مع الجهات الدولية المسؤولة عن تلك القوات
- التشديد على أن حضرموت كانت وما زالت نموذجًا للسلام، وأن ما تعرض له أهلها من ترويع يعد أمرًا مرفوضًا، مع التأكيد على أن بوصلة القوات العسكرية يجب أن تبقى موجهة نحو ميليشيات الحوثي.
- الإشارة إلى أن جنود المملكة متواجدون داخل مقر المنطقة العسكرية الأولى، وأن الاستهداف الذي وقع شملهم، مع التأكيد على أنه سيتم تصحيح ومعالجة كل التجاوزات التي حدثت.
- تجديد موقف المملكة بأنها سند حضرموت الدائم، وأن أبناء حضرموت هم الأولى بإدارة شؤونهم المحلية والعسكرية والأمنية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news