شهدت حضرموت الوادي والصحراء تجربة إنسانية لافتة تجسدت في عامين من الشراكة بين مراكز فاطمة بابطين لرعاية مرضى الفشل الكلوي ومركز الملك سلمان للإغاثة، ما أحدث نقلة نوعية في خدمات الغسيل الكلوي وقدرات المراكز التشغيلية.
وساهم الدعم في تطوير الخدمات الطبية، وتوفير المستلزمات، وتخفيف معاناة المرضى الذين كانوا يقطعون مسافات طويلة لتلقي العلاج، إضافة إلى تدريب الكوادر وتحسين بيئة العمل.
وأكدت التجربة أن الاستثمار في صحة الإنسان هو أعمق أشكال العطاء، وأن الشراكات الإنسانية قادرة على تحسين حياة آلاف الأسر في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news