شهدت محافظة حضرموت فعالية سياسية نظمها حزب الإصلاح الإخواني تحت لافتة مزدوجة، اعتُبرت خطوة استفزازية تستهدف الجنوب ومشروعه التحرري.
ويرى مراقبون أن الحزب يسعى عبر هذه الأنشطة لفرض سرديات لا تعبّر عن وجدان الشارع الجنوبي، في وقت يواصل فيه الجنوب ترسيخ حضوره السياسي والشعبي محليًا ودوليًا.
أبناء حضرموت أكدوا رفضهم لهذه التحركات التي وصفوها بمحاولات متآكلة للتشويش على مسار استعادة الدولة الجنوبية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news