أفادت مصادر مطلعة أن الولايات المتحدة سرّحت عددًا من كبار دبلوماسييها المعنيين بالملف السوري خلال الأيام الماضية، في ظل مساعٍ لدمج حلفائها الأكراد مع الإدارة المركزية في دمشق.
وشمل القرار دبلوماسيين من منصة سوريا الإقليمية في إسطنبول، كانوا يعملون تحت إشراف المبعوث الأمريكي الخاص توماس برّاك، الذي يقود تحولًا سياسيًا يدعم بقاء دولة سورية موحدة تحت قيادة الرئيس أحمد الشرع بعد الإطاحة ببشار الأسد أواخر العام الماضي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news