ووفقًا للمصادر، فقد نجم الحادث عن اصطدام شاحنتين للنقل الثقيل بمركبة الوكيل، مما أدى إلى تدمير السيارة وإصابة أفراد أسرته بجروح متفاوتة.
ورغم خطورة مثل هذه الحوادث، التي تستهدف قيادات سياسية، فإنها قد تكون وسيلة جديدة تستخدمها الميليشيات لتصفية الخصوم وتنفيذ الاغتيالات. لذا، ينبغي على الجهات الأمنية والعسكرية فتح تحقيق عاجل لكشف ملابساته، وسط مطالبات من الوكيل وأسرته بسرعة القبض على سائقي الشاحنتين ومحاسبتهما، خاصة في ظل الاشتباه بأن الحادث كان متعمدًا.
آ
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news