سعيد سعد السقطري
بعد أن كان المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى قد فقد توجهه ومسارة الوطني، أستطاع أبناء المهرة وسقطرى الشرفاء أن يعيدوا لذلك المكون الوطني السياسي زخمة وحضوره الوطني وذلك في يوم الإثنين ال 28من ديسمبر2020م، حين قالوا كلمتهم وأعلنوا بالإجماع اختيار السلطان محمد بن عبد الله آل عفرار رئيسا “للمجلس والذي اعاد للمهرة حضورها الوطني والإقليمي.
فكان ذلك خير الاختيار حيث أستطاع السلطان محمد آل عفرار تحقيق إنجازات كثيرة بفترة زمنية قصيرة وبإمكانات بسيطة فتحققت له محبة الناس واستحق أن يكون ايقونة نضالية وطنية ورقم صعب، في الوقت الذي تنخر فيه أدوات الامارات والسعودية الجسد المهري السقطري، وهو ما حذر ويحذر منة السلطان محمد آل عفرار الذي يطالب دوما “بالتوحد ونبذ الاحقاد والفرقة ودوما ما يكون بوطنية السباق قولا “وفعلا”.
تابعوا شروين المهرة على
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news