منها الأوضاع غير مناسبة .. عصابة الحوثي تختلق الذرائع لمنع اليمنيين من الاحتفال بذكرى 26 سبتمبر
تداول ناشطون يمنيون مقاطع فيديو ومنشورات لمناصرين عصابة الحوثي تدعو إلى منع الاحتفال بالعيد الوطني لثورة 26 سبتمبر بذريعة أن "الأوضاع غير مناسبة".
وفي المقابل، تساءل ناشطون عن سبب اعتبار الظروف ملائمة لإقامة الفعاليات الطائفية لعصابة الحوثي، بينما تُمنع الاحتفالات الوطنية لليمنيين، وأهمها ذكرى ثورة 26 سبتمبر المجيدة.
وأكد الناشطون أن ثورة 26 سبتمبر تمثل روح اليمن وهويته وكرامته، وأن محاولة طمسها أو إيقاف الاحتفال بها تكشف العداء الصريح للشعب وتاريخه.
كما أشاروا إلى التناقض الصارخ في خطاب الحوثيين، الذين يحشدون الآلاف لمناسباتهم الطائفية في حين يفرضون القيود على الفعاليات الوطنية.
واستنكر الناشطون حملة التحريض التي تستهدف المرأة اليمنية عبر اتهامات مسيئة بحق المشاركات في احتفالات سبتمبر، مشيرين إلى أن عصابة الحوثي تدفع بمجموعات من "الزينبيات" لافتعال مشاهد وتصويرها بشكل غير لائق بهدف تشويه صورة الجماهير اليمنية الخارجة للاحتفاء بثورتهم الخالدة.
وخلال السنوات الماضية، شنت عصابة الحوثي حملة قمعية واسعة ضد اليمنيين الذين يحاولون الاحتفال بذكرى ثورة 26 سبتمبر، التي تُعد رمزًا للنظام الجمهوري في اليمن.
واستهدفت هذه الحملة الناشطين والصحفيين والمواطنين ومشايخ القبائل عبر الاعتقالات التعسفية، والترهيب، والتهديدات، والاعتداءات الجسدية، بالإضافة إلى منع رفع الأعلام الوطنية وتنفيذ حملات إعلامية تحريضية لإرهاب المحتفلين.
وتهدف عصابة الحوثي من وراء هذه الممارسات إلى محو ذاكرة اليمنيين المتعلقة بالثورة، كونها تمثل نظامًا جمهوريًا يتعارض مع أيديولوجيتها، ولمنع تحول الاحتفالات إلى مظاهرات شعبية قد تهدد وجودها.
تأتي هذه الانتهاكات في سياق انتهاك واضح لحقوق الإنسان الأساسية، بما فيها حرية التعبير والتجمع، مما يستدعي ضغط المجتمع الدولي لوقف هذه الممارسات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى