اختتام برنامج "إعداد الألعاب التعليمية من خامات البيئة" لمربيات رياض الأطفال في سيئون
اختتمت في سيئون أعمال البرنامج التدريبي الأول في (إعداد وتصميم الألعاب التعليمية من خامات البيئة المحلية لأطفال ما قبل المدرسة) لمربيات رياض الأطفال بمديرية سيئون للفترة من 6-10 يوليو 2025 م ، حضر حفل الاختتام أ.د/محمد أحمد فلهوم المدير العام لمكتب وزارة التربية والتعليم بالوادي والصحرء والأستاذ/ خالد صالح بلفاس مدير عام مديرية سيئون والأستاذ/ محمد محسن العامري مدير إدارة التربية والتعليم مديرية سيئون وعدد من الشخصيات التربوية ومديرات الرياض بالمديرية و قد طاف الضيوف بمعرض منتجات البرنامج التدريبي و اعجبوا بما شاهدوه من أعمال المتدربات من الألعاب التعليمية واستمعوا لشرح المربيات للألعاب وكيفية تصميمها وانتاجها وما تحتويه من مهارات وفوائد يكتسبها الأطفال عند اللعب بها .كما وجهت كلمات توجيهية للمربيات المتدربات من قبل الضيوف واكدوا على ضرورة نقل ما تم التدرب عليها الى الروضات وتحقيق الاكتفاء من الألعاب التعليمية .
البرنامج التدريبي نفذته الجمعية اليمنية لمنتسبي الجايكا وإشراف مكتب وزارة التربية والتعليم بالوادي والصحراء حضرموت وإدارة رياض الأطفال بالمكتب و تنسيق مؤسسة ع بارجاء للوسائل والتقنيات التعليمية والتدريب .وتدريب المدربين المدرب خالد عبدالوهاب الأغبري عضو الجمعية و المدرب الوطني الاستاذ عمر احمد بارجاء ،أستمرت أعمال البرنامج التدريبي لمدة خمسة أيام لتدريب عدد 15 متدربة من مربيات رياض الأطفال بمديرية سيئون بهدف تنمية مهارات المتدربات الإبداعية واستحداث معالجات فنية وتربوية جديدة في إعادة تدوير المخلفات والخامات للبيئة المحلية وتوظيفها في تصميم وانتاج وسائل والعاب تعليمية .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى