بيان صادر عن الهيئة التنفيذية للانتقالي والسلطة المحلية مديرية الحُصين
يتابع المجلس الانتقالي الجنوبي، والسلطة المحلية في مديرية الحُصين، ما يُتداول على وسائل التواصل الاجتماعي من منشورات ومعلومات مغلوطة تتعلق بعملية البحث عن الآثار في المديرية، والتي تهدف – للأسف – إلى إثارة الفوضى وتضليل الرأي العام وتحريضه ضد الجهات الرسمية المكلفة بهذه المهمة من قبل الجهات المختصة.
ونؤكد نحن في المجلس الانتقالي الجنوبي والسلطة المحلية بمديرية الحُصين دعمنا الكامل للعمل الرسمي والمنسق الذي تقوم به الأجهزة الأمنية والفرق المختصة في هذا الشأن، ونشيد بجهودهم المبذولة في حماية المواقع التاريخية والحفاظ على إرث المديرية.
وفي ذات السياق، نُدين وبشدة السلوكيات غير المسؤولة التي يقوم بها البعض، ممن يسعون إلى خلق تجمعات عشوائية والتغرير بالمواطنين البسطاء، والزج بالشباب المتهور في أعمال من شأنها تهديد السلم والاستقرار، واستفزاز قوات الحمايةالمكلفة بالعمل
ونُحمل أولئك المحرّضين مسؤولية تبِعات هذه التصرفات غير المسؤولة، ونُطالب الجهات الأمنية المختصة باتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة بحق كل من يُسهم في تأجيج الفوضى والتحريض ضد القوات الأمنية.
كما نُهيب بجميع الناشطين ووسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي تحرّي الدقة، والاعتماد على المصادر الرسمية لنقل الأخبار، بما يضمن الحفاظ على الأمن والاستقرار، ويُفشل مخططات الجهات المعادية الساعية إلى زعزعة السكينة العامة.
صادر عن الانتقالي والسلطة المحلية مديرية الحصين
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى