[06/07/2025 01:23]
عدن - سبأنت
دشن في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم، مشروع "حماية المرأة المؤدي إلى تنمية المجتمع"، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وتنفيذ هيئة الأمم المتحدة للمرأة (مكتب اليمن)، بالشراكة مع مؤسسة لأجل الجميع للتنمية، وبالتنسيق مع مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بعدن.
ويُنفذ المشروع عبر مركزي الحماية في اتحاد نساء اليمن بمديرية صيرة، والجمعية النسوية لمكافحة الفقر بمديرية الشيخ عثمان، ويستهدف تقديم حزمة من خدمات الحماية والدعم النفسي والاجتماعي والقانوني للنساء والفتيات النازحات والناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي في محافظتي عدن وتعز.
ويهدف المشروع، الذي يمتد على مدى 12 شهراً، إلى الوصول إلى نحو 18,000 امرأة وفتاة بشكل مباشر، بالإضافة إلى 126,000 مستفيد غير مباشر من خلال حملات التوعية المجتمعية والأنشطة التمكينية، وبناء قدرات 325 من العاملين في مراكز الحماية والمساحات الآمنة.
وأكدت مدير عام تنمية المرأة بديوان محافظة عدن اشتياق سعد، ورئيسة اتحاد نساء اليمن بعدن فاطمة مريسي، أهمية المشروع في تعزيز حماية النساء والفتيات، بالتعاون بين الجهات الداعمة والمنفذة، ودورها في تمكين النساء في ظل الأوضاع الإنسانية الراهنة، خاصة وأن المشروع يعد إضافة نوعية في مجال خدمات الحماية، وتوفير فضاءات آمنة تحفظ كرامة النساء وتساعدهن على تخطي التحديات المجتمعية والاقتصادية.
بدوره، أوضح مدير العمليات في هيئة الأمم المتحدة للمرأة (مكتب اليمن)، رئبال سري الدين، أن المشروع يأتي ضمن أولويات الهيئة في دعم المرأة اليمنية..مثمنًا دعم مركز الملك سلمان للإغاثة وأهمية الشراكة مع منظمات المجتمع المدني.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى