كريتر سكاي: خاص
أقدم مجهولون على تفجير قبة مريم العذراء الأثرية والتاريخية في منطقة الشريفة بمديرية حجر محافظة الضالع
هذا ولم تكن القبه مكان للعبادة أو التقديس بل كانت تحفة معمارية رمزًا تاريخيًا ومصدر فخر لأهالي الضالع جميعاً
هذا واصدر أهالي المنطقة بيان تنديد بالجريمة النكراء جاء فيه:
ببالغ الأسى والاستنكار، تابعنا الأنباء عن الجريمة النكراء التي استهدفت قبة مريم العذراء في حجر الضالع. إن هذا العمل الإجرامي، الذي أقدم عليه مجهولون، ليس مجرد اعتداء على مبنى، بل هو اعتداء سافر على التاريخ، وعلى حرمة الأماكن الأثرية، وعلى السلم الأهلي.
موضحاً بالقول:
لقد كانت هذه القبة، التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين، تحفة معمارية ورمزًا تاريخيًا جميلًا لطالما أضفى جمالًا على القرية. لم تكن تُعبد أو تُقدس، بل كانت جزءًا أصيلًا من تراث المنطقة ومصدر فخر لأهلها المسالمين والطيبين.
مشيراً إن تفجير مثل هذه المعالم الأثرية والتاريخية هو عمل جبان يتنافى مع كل القيم الإنسانية والدينية والأخلاقية. إنه يكشف عن عقول متطرفة لا تحترم حرمة التاريخ ولا قدسية الأماكن، ويسعى إلى نشر الفوضى والفتنة بين أفراد المجتمع المسالمين. إنها محاولة يائسة لطمس الهوية والتراث، وتدمير كل ما هو جميل وذو قيمة.
معبرين عن الإدانة بأشد العبارات هذه الجريمة النكراء، داعيا جميع الأطراف إلى التكاتف والتصدي لمثل هذه الأعمال الإرهابية التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتمزيق النسيج المجتمعي.
موضحاً انه يجب أن تتضافر الجهود للكشف عن الجناة وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم الرادع
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
في تحرّك مفاجئ أعاد خلط أوراق المشهد اليمني بالكامل، تداول ناشطون وسياسيون محليون، مساء يوم الإثنين،
أعلن وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، مساء اليوم الإثنين، أن الحكومة المعترف بها دوليا، تستعد
في تطور مفاجئ، انتشرت أنباء عن وصول السفير أحمد علي عبدالله صالح إلى العاصمة السعودية الرياض مساء ال
بتصفية أحد أفرادها بعد انتشار صورته إلى جانب المتهم الرئيسي في قضية ما يعرف بـ سفاح صرف ، المسؤول
شهدت محافظة إب جريمة مروّعة هزت الرأي العام، بعد تعرض طبيبة نازحة من تعز للاعتداء الوحشي على يد أ
شهد مستشفى عدن الحديث حالة طبية نادرة وصادمة، بعدما استقبل صباح الامس شابًا من أبناء مدينة الحوطة