جدد رؤساء منظمات ووكالات تابعة للأمم المتحدة، اليوم، مطالبتهم جماعة الحوثي بالإفراج الفوري وغير المشروط عن موظفيهم المحتجزين في اليمن، بعضهم منذ عام 2021.
وقال بيان مشترك صادر عن عدد من المسؤولين الأمميين: "يصادف هذا الأسبوع مرور عام كامل على الاحتجاز التعسفي لعشرات الموظفين من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية من قبل سلطات الأمر الواقع الحوثية في شمال اليمن".
وأشار البيان إلى أن "23 موظفًا من الأمم المتحدة وخمسة آخرين من منظمات دولية غير حكومية لا يزالون رهن الاحتجاز، وقد تُوفي أحد موظفي الأمم المتحدة وآخر من منظمة إنقاذ الطفولة أثناء احتجازهما".
وأضاف البيان أن بعض الموظفين تجاوزت مدة احتجازهم ألف يوم، في ظروف وصفها البيان بأنها "عزلة تامة عن عائلاتهم"، معتبراً ذلك "انتهاكاً للقانون الدولي"، كما دعا سلطات الحوثيين إلى احترام التزاماتها السابقة، بما فيها التعهدات المقدمة لمنظمة الصحة العالمية خلال زيارة مديرها العام إلى صنعاء في ديسمبر 2024.
واختتم البيان بالتأكيد على أن استمرار هذا الاحتجاز يعيق تقديم المساعدات الإنسانية ويقوّض جهود إحلال السلام في اليمن.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بينما كانت الأنظار شاخصة نحو اجتماع "ترقيعي" في الرياض لمحاولة إنقاذ ما تبقى من المجلس الرئاسي الي
أعلنت المديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية عن إدراج حالات جديدة تمنع نقل الكفالة للم
أسهم طفل لم يتجاوز عمره العامين في كشف تفاصيل جريمة مروعة راحت ضحيتها والدته، بعد أن تُرك وحيدًا
في تطور ينذر بانفجار سياسي وأمني وشيك، عقد رئيس المجلس الرئاسي اليمني الموالي للسعودية، رشاد العلي