نفذ صحفيون وإعلاميون وناشطون حقوقيون، اليوم السبت، وقفة تضامنية بمحافظة مأرب، تنددا باستهداف حرية الصحافة في اليمن، وللمطالبة بسرعة إطلاق سراح المختطفين.
الوقفة التي نظمتها المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين "صدى"،
تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي يصادف الـ 3 من مايو من كل عام،
أعربت عن قلقها من استمرار حملات القمع والتنكيل التي طالت الصحفيين والإعلاميين، بما في ذلك القتل، الإخفاء القسري، والمحاكمات غير العادلة.
وجددت دعوتها إلى احترام حرية التعبير في اليمن، ووقف الانتهاكات بحق الصحفيين، مطالبة بسرعة إطلاق سراح الصحفيين المختطفين والمخفيين قسرًا وهم: نبيل السداوي، ووحيد الصوفي، وناصح شاكر، ومحمد المياحي.
وأشار بيان الوقفة التي شاركت فيها رابطة أمهات المختطفين، إلى الانتهاكات والجرائم التي سجلتها نقابة الصحفيين اليمنيين خلال عام 2024، والتي تجاوزت 100 انتهاك بحق الصحافة، في حين وثقت منظمة "صدى" منذ عام 2015 مقتل 65 صحفيًا.
وحملت الوقفة مليشيات الحوثي مسؤولية تدهور الوضع، داعية إلى وقف الملاحقات والإفراج الفوري عن المختطفين، وتوفير بيئة آمنة للصحافة.
كما طالب المنظمات الدولية بممارسة ضغوط حقيقية لحماية حرية الإعلام في اليمن، وإنهاء سياسة الإفلات من العقاب.
مؤكدة أن استمرار قمع الصحفيين يُعد تهديدًا مباشرًا للحق في الحصول على المعلومات، ويقوّض فرص تحقيق العدالة والشفافية في البلاد.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
كشفت مصادر مطلعة، عن الأسباب الحقيقية وراء الجريمة المروعة التي أقدم فيها قيادي حوثي على اختطاف و
تشهد العاصمة المحتلة صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي حالة استنفار أمني غير مسبوق، بعد تصاعد مخاوف
أطلق الشيخ محمد الكازمي، إمام وخطيب مسجد عمر بن الخطاب في مديرية المنصورة، أول تصريح له مساء الخم
تشهد العاصمة صنعاء حالة من التوتر الأمني المتصاعد داخل أوساط جماعة الحوثي، وسط مخاوف شديدة من اختراق
تلقى للتو، طارق عفاش، قائد ما يسمى "المقاومة الوطنية حراس الجمهورية" و"القوات المشتركة" الممولة من
أكد وزير الخارجية اليمني شايع الزنداني أن التطورات الإقليمية تشكّل عاملًا متبادلاً في تعقيد أو حل ال