المرسى- إب
دفعت مليشيا الحوثي بالمئات من عناصرها الأمنية من محافظة إب إلى جبهات القتال في تعز والحديدة والضالع.
يأتي ذلك بعد فشل المليشيا في تجنيد مقاتلين جدد من المدنيين وأبناء القبائل، حسب مصادر أمنية لوكالة خبر.
ووفق المصادر فقد شوهدت عربات عسكرية في فترات متفرقة خلال الساعات الماضية أثناء تحركها عبر مفرق جبلة والنجد الأحمر جنوب إب، وهي تقل العناصر باتجاه جبهات القتال.
وأضافت أن العناصر الذين تم إرسالهم ينتمون إلى وحدات وإدارات أمنية مختلفة في المحافظة.
وأوضحت أن هذه التحركات جاءت بعد فشل حملات التعبئة والتجنيد التي أطلقتها المليشيا مؤخراً في إب.
وأشارت إلى أن المليشيا لم تتمكن من حشد أعداد كافية من المقاتلين رغم الضغوط التي مارستها على القبائل، ما دفعها إلى الاستعانة بعناصرها الأمنية لتعويض النقص الحاد في الجبهات.
وكشفت المصادر أن المليشيا الحوثية المدعومة إيرانيا كانت قد أخضعت مسؤوليها الأمنيين لدورات تدريبية مكثفة قبل إرسالهم إلى الخطوط الأمامية.
بالتزامن، عادوت المليشيا جهودها لتعبئة السكان في إب عبر تشكيل لجان تحشيد في الأحياء والحارات، مستغلة قضية “فلسطين” كذريعة لحشد المزيد من المقاتلين.
وتعتقد قيادات مليشيا الحوثي السلالية أنها اعلى مرتبة اجتماعية وعرقية من سائر اليمنيين، ويجب التضحية من أجلها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى