يمن ديلي نيوز
: تضمنت خطة مجلس القيادة الرئاسي اليمني التي نشرها اليوم الثلاثاء 7 يناير/كانون الثاني خمسة إجراءات تنفيذية أقرها خلال اجتماعات عقدها خلال شهري نوفمبر وديسمبر الماضيين.
الإجراءات التي نشرتها وكالة الأنباء اليمنية “سبأ” تضمنت إنشاء محطتين كهربائيتين جديدتين في ساحل ووادي حضرموت، وتعزيز شراكتهم في هياكل الدولة، واستيعابهم في الجيش والأمن.
كما تضمنت إنشاء مستشفى عام في الهضبة (غيل بن يمين)، وإدارة كافة العوائد المحلية، والمركزية لصالح تنمية وإعمار المحافظة.
وتقتضي هذه الإجراءات، ترحيب السلطة المحلية وكافة المكونات الحضرمية بالقرارات المتفق عليها وإنهاء المظاهر الاحتجاجية تمهيدًا لإجراء إصلاحات شاملة.
“يمن ديلي نيوز” يعيد نشر النقاط الخمس
:
1- اعتماد عائدات بيع النفط الخام الموجود في خزانات الضبة والمسيلة لإنشاء محطتين كهربائيتين جديدتين في ساحل ووادي حضرموت.
2- دعم وإسناد الجهود الرامية لتوحيد وحشد أبناء حضرموت ومكوناتهم كافة، وتعزيز شراكتهم العادلة في هياكل الدولة، وأي استحقاقات سياسية قادمة بما يتناسب مع مكانة حضرموت واستحقاقها على مختلف المستويات.
3- استيعاب أبناء حضرموت في القوات المسلحة والأمن وفقًا للقانون، ومعايير التجنيد المعتمدة.
4- إنشاء مستشفى عام في الهضبة (غيل بن يمين) من عائدات قيمة الديزل المخزون في شركة بترومسيلة والوقوف على ادعاءات الفساد المنسوبة لشركة المسيلة لاستكشاف وإنتاج البترول (بترومسيلة).
5- إدارة كافة العوائد المحلية، والمركزية لصالح تنمية وإعمار المحافظة وفقًا لخطة تنموية مشتركة مع الحكومة، ومجتمع المانحين الإقليميين والدوليين.
مرتبط
الوسوم
مجلس القيادة الرئاسي
تطبيع الأوضاع في حضرموت
نسخ الرابط
تم نسخ الرابط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى