يمن ديلي نيوز
: دعا التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية اليوم الاثنين 6 ديسمبر/كانون الثاني لاستثمار التحولات الدولية في المواقف تجاه اليمن والمنطقة، لدحر جماعة الحوثي المصنفة إرهابية من المحافظات التي ما تزال تحت سيطرتها.
وفي 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، أُشهر في عدن (عاصمة اليمن المؤقتة) التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية اليمنية بمشاركة 22 حزبًا ومكونًا برئاسة “أحمد عبيد بن دغر” رئيس مجلس الشورى والنائب الأول للمؤتمر الشعبي العام.
وأشار التكتل الوطني في بيان صادر عن اجتماعه اليوم إلى أهمية “دعم الجهود العسكرية لتحرير كافة المناطق التي لا تزال تحت سيطرة مليشيا الحوثي المدعومة من إيران”.
وشدد على استثمار التحولات الدولية في المواقف تجاه اليمن والمنطقة، في سبيل مواجهة أذرع إيران التي تستغل شعوب المنطقة لتحقيق أطماعها الإقليمية، طبقًا لنص البيان.
وتحدث تكتل الأحزاب اليمنية عن “التزامه الكامل بالعمل جنبًا إلى جنب مع جميع القوى الوطنية لاستعادة الدولة اليمنية وبناء وطن يحقق تطلعات الشعب في حياة كريمة وآمنة”.
ويسعى التكتل الوطني للأحزاب – وفق أدبياته – إلى تحقيق استعادة الدولة وتوحيد القوى الوطنية لمواجهة التحديات، وحل القضية الجنوبية كقضية رئيسية ومفتاح لمعالجة القضايا الوطنية، ووضع إطار خاص لها في الحل السياسي النهائي.
كما يهدف التكتل إلى الحفاظ على النظام الجمهوري في إطار دولة اتحادية، بما يلبي تطلعات أبناء جميع المحافظات، والحفاظ على سيادة الجمهورية واستقلالها وسلامة أراضيها، والتوافق على رؤية مشتركة لعملية السلام، حسب بيان الإشهار.
مرتبط
الوسوم
تكتل الأحزاب والمكونات السياسية اليمنية
دعم الجيش اليمني
نسخ الرابط
تم نسخ الرابط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى