يمن ديلي نيوز
: نقلت قناة القاهرة الإخبارية عن مصدر وصفته بـ “المسؤول”، اليوم الأحد 5 يناير/كانون الثاني، نفي القاهرة ما تناولته تقارير إعلامية إسرائيلية عن استعدادات مصرية للتدخل العسكري في اليمن.
وقال المصدر إن تلك التقارير وما تتضمنه من معلومات مُضللة، ليس لها أساس من الصحة.
وفي وقت سابق، تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن استعداد مصر لشن ضربات ضد أهداف لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية في اليمن بعد تكبدها خسائر اقتصادية كبيرة جراء تصاعد التهديدات ضد قناة السويس.
وتزعمت التقارير أن مصر لديها الرغبة في شن غارات جوية تستهدف الحوثيين، بسبب الهجمات المستمرة على السفن التجارية في البحر الأحمر والتي أثرت سلبًا على النشاط التجاري والحركة الملاحية في قناة السويس.
ومنذ 19 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، تشن جماعة الحوثي المصنفة إرهابية هجمات بحرية باتجاه إسرائيل، تقول الجماعة إنها لنصرة غزة، إلا أن الدول المشاطئة للبحر الأحمر تتحدث عن أضرار بالغة لحقتها نتيجة هذه العمليات.
وتوصل تحليل معمق نشره “يمن ديلي نيوز” في وقت سابق إلى أن عمليات الحوثيين لم تحقق أي نتائج إيجابية لقطاع غزة، وأن إسرائيل الخاسر الأقل “اقتصاديًا” بين الدول المشاطئة للبحر الأحمر.
وأظهر التحليل أن عددًا محدودًا جدًا من السفن تضررت من عمليات الحوثيين خلال 12 شهرًا، حيث بلغ عدد السفن التي استهدفها الحوثيون 120 سفينة، تضرر منها فقط 11 سفينة، بينها اختطاف سفينة وغرق سفينتين وجنوح سفينة، وإصابات بسيطة لبقية السفن السبع.
مرتبط
الوسوم
مصدر مسؤول مصري
هجمات الحوثيين على السفن التجارية
التدخل المصري في اليمن
نسخ الرابط
تم نسخ الرابط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى