شمسان بوست / أبين
تقدمت قبائل المراقشة في محافظة أبين بصادق التعازي والمواساة الى قبائل الصبيحة وأهالي الجنود المغدور بهم هذا اليوم 19/12/2024 بين شقرة وأحور
وادانت قبائل المراقشة هذا العمل الأرهابي الذي قامت به العناصر الارهابية الخارجة عن النظام والقانون والشرع الإسلامي العناصر العابرة الحدود والقادمة من خارج المنطقة
واكد مشائخ وابناء المراقشة انهم ضد اي اعمال تخل بالأمن والاستقرار ويقفون مع القوات الأمنية لفرض الأمن والاستقرار وتأمين عابري السبيل في الخط الدولي الذي يمر في ارضهم.
وجاء في البيان الذي تلقت عدن الغد نسخة منه :
بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صادر عن مشائخ وابناء قبائل المراقشة
قال تعالى: وتعاونوا على البر والتقوى ولاتعاونوا على الاثم والعدوان
أولا
: نتقدم بصادق التعازي والمواساة الى أهالي الجنود المغدور بهم في هذا اليوم 19/12/2024 بين شقره وأحور ونسأل الله لهم الرحمه والمغفره وان يسكنهم فسيح جناته
ثانيا
: ندين ونستنكر العمل الأرهابي الذي قامت به العناصر الارهابية الخارجه عن النظام والقانون والشرع الإسلامي العناصر العابره الحدود والقادمة من خارج المنطقة والتي فعلت فعلتها من حرابه وقتل ونهب وخطف لافراد اللواء الخامس من القوات الجنوبية وعادت الى أوكارها خارج المنطقة ونطالب الجهات الامنية بالقيام بواجبها وتعزيز القوات الامنية بكل ماتحتاجه للقيام بمهامها لتأمين الخط الدولي بين شقره وأحور في محافظة ابين ومتابعة الجناه واطلاق سراح المختطفين
ثالثاً
:نؤكد بان مشائخ وابناء المراقشة ضد اي اعمال تخل بالأمن والاستقرار وتقف مع القوات الأمنية لفرض الأمن والاستقرار وتأمين عابري السبيل في الخط الدولي الذي يمر في ارضهم.
هذا وبالله التوفيق
صادر عن مشائخ قبيلة المراقشة
١٩ ديسمبر ٢٠٢٤
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى