استفزت جماعة الحوثي الانقلابية، وزير الدفاع الامريكي، لويد أوستن، ودفعته لاطلاق تصريح غاضب لأول مرة، على خلفية تصاعد هجمات الجماعة في البحرين العربي والاحمر والمحيط الهندي بزعم "منع مرور سفن الكيان الاسرائيلي وشركات الشحن والدول الداعمة له دعما لفلسطين واسنادا للمقاومة في غزة ولبنان".
ونقلت شبكة (CNN) الاخبارية الامريكية الخميس، عن وزير الدفاع الامريكي، قوله: إن "هجمات وتحركات الحوثيين مستمرة في البحر الأحمر ويجب محاسبتهم على تلك التحركات والهجمات". مضيفا: إن "الجيش الأمريكي سيكثف هجماته على الحوثيين بسبب هجماتهم المستمرة على ممرات الشحن في البحر الأحمر".
وتابع قائلا: "لذلك نتجه لاستخدام كل ما لدينا من أدوات لقواتنا وزيادة قدراتنا العسكرية من أجل خفض الهجمات الحوثية". في اشارة إلى اعلان القيادة المركزية للقوات الامريكية (سنتكوم) نقل حاملة الطائرات الامريكية يو أس أس أبراهام لينكولن (CVN 72) الى البحر الاحمر، عقب استهداف الحوثيين لها في البحر العربي.
من جانبها نشرت وزارة الدفاع الامريكية، نص مؤتمر صحفي للوزير أوستن، قال فيه: "لقد قمنا بشن هجمات على قدرات الحوثيين في محاولة للدفاع عن أنفسنا طوال الوقت. وقد شهدت هجمات متعددة في بعض الحالات على مدار الأسابيع". وأردف: "سنواصل القيام بذلك لنأخذ أكبر قدر ممكن من القدرات من الحوثيين".
رافضا الربط بين الحوثيين وإيران، بقوله: "على نحو متزايد، نراهم ينظرون إلى أنفسهم على أنهم، كما تعلمون، شريك وليسوا تابعين كثيرًا لإيران. وسوف يتخذون، كما تعلمون، قراراتهم الخاصة بشأن الأشياء. ويجب أن يتحملوا المسؤولية عن هذا النشاط غير القانوني والخطير، وسوف يتم ذلك. وسوف ترون".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى