السجن مدة 15 سنة وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال لمن يسهل دخول المخالفين إلى البلاد
كشفت نتائج الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق السعودية كافة، وذلك للفترة من 14 / 11 / 2024م إلى 20 / 11 / 2024م، عن النتائج التالية عن ضبط 19696مخالفًا للأنظمة.
وفي التفاصيل التي أوردتها بيانات وزارة الداخلية فإن منهم 11336مخالفًا لنظام الإقامة، و5176 مخالفًا لنظام أمن الحدود، و3184مخالفًا لنظام العمل، فيما بلغ إجمالي من ضُبطوا عبر محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة 1547 شخصًا 32% منهم يمنيو الجنسية، و65% إثيوبيو الجنسية، و03% جنسيات أخرى، كما جرى ضبط 71 شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.
وفي الوقت ذاته، أظهرت بيانات وزارة الداخلية أنه جرى ضبط 22 متورطـًا في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم، ليبلغ إجمالي الذين خضعوا لإجراءات تنفيذ الأنظمة 22658 وافدًا مخالفًا، منهم 19651 رجُلاً، و3007 نساء.
وأحالت 15134مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، كما أحالت 2656 مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، مرحلة 10666 مخالفًا.
وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به.
وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى