أكد تقرير حكومي أن ما يقرب من 400 نازح في محافظة مأرب، شمال شرق اليمن، أجبروا على ترك منازلهم المستأجرة ولجأوا إلى مخيمات النزوح في المحافظة خلال الشهر الماضي، جراء تراكم الإيجارات عليهم.
وقالت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مأرب (Ex.U.IDPs-Marib)، في تقرير تتبع النزوح والمغادرة، إن فريق مزودي المعلومات التابع لها رصد نزوح 64 أسرة تتكون من 384 شخصاً، من منازلها المستأجرة إلى مخيمات النزوح المنتشرة في المحافظة، خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول 2024.
وأضاف التقرير أن أسباب نزوح هذه الأسر للمرة الثانية، يعود إلى أوضاعها الاقتصادية المتردية نتيجـة الأزمة التي تمر بها البلاد، والتهديدات بالطرد لعدم قدرتها على دفع الإيجارات المتراكمة عليها، وعدم توفر مصادر دخل مستدامة لها، إضافة إلى ضعف الاستجابة الإنسانية، وقلة مشاريع المساعدات النقدية المخصصة للأسر النازحة في المنازل المستأجرة.
وأوضحت الوحدة التنفيذية أن الفرق الميدانية التابعة لها رصدت 146 أسرة نازحة جديدة تتألف من 876 شخصاً في مأرب، في أكتوبر الماضي، 62% منهم في مركز المحافظة؛ وبعدد 90 أسرة (540 شخصاً)، فيما ذهبت 43 أسرة (258 شخصاً) إلى مديرية الوادي، بينما استقبلت مديريتي رغوان 7 أسر (42 شخصاً)، وحريب 5 أسر (34 شخصاً).
ودعت الشركاء الإنسانيين إلى سرعة تلبية الاحتياجات الأساسية للأسر النازحة الجديدة، والتي تتمثل في المأوى والحمامات (98) والمواد الغذائية والإيوائية والمساعدات النقدية (146)، ومشاريع سبل العيش (111).
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى