أفادت منظمة الهجرة الدولية (IOM) أن ما يقرب من 19 ألف شخص نزحوا داخلياً في اليمن، منذ مطلع العام الجاري.
وقالت المنظمة في تقرير تتبع النزوح، أصدرته الاثنين، إنها رصدت 3,112 أسرة تتكون من 18,672 شخصاً، نزحت مرة واحدة على الأقل، خلال الفترة بين 1 يناير/كانون الثاني و9 نوفمبر/تشرين الثاني 2024.
وأضاف التقرير أن أغلب الأسر النازحة منذ بداية العام، سُجلت في محافظة مأرب؛ وبعدد 1,342 أسرة (8,052 شخصاً)، تليها تعز بعدد 723 أسر (4,338 شخصاً)، ثم الحديدة التي شهدت نزوح 704 أسر (4,224 شخصاً)، ولحج 281 أسرة (1,686 شخصاً)، والضالع 49 أسرة (294 شخصاً)، بالإضافة إلى 8 أسر (48 شخصاً) في شبوة و5 أسر (30 شخصاً) في حضرموت.
وأشارت مصفوفة النزوح (DTM) التابعة لمنظمة الهجرة إلى أن الأسبوع الماضي (3 - 9 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري)، شهد نزوح 30 أسرة تتكون من 180 شخصاً، أغلبها كانت في مأرب، وبعدد 21 أسرة (معظمها جاءت من الجوف وإب)، و5 أسر في الحديدة (داخلية)، بالإضافة إلى 4 أسر في تعز (داخلية).
وبحسب التقرير، فإن حالات النزوح المسجلة الأسبوع الماضي تمثل تراجعاً بنسبة 43% عن الأسبوع السابق له؛ والمحدد بالفترة بين 27 أكتوبر/تشرين الأول و2 نوفمبر/تشرين الثاني، والذي نزحت فيه 53 أسرة (318 شخصاً).
وأوضحت "الهجرة الدولية" أن المخاوف المتعلقة بالسلامة والأمن تسببت بنزوح 18 أسرة، وبنسبة 60% من إجمالي حالات النزوح المسجلة الأسبوع الفائت، فيما دفعت العوامل الاقتصادية المرتبطة بالصراع 12 أسرة إلى مغادرة مناطقها الأصلية وبنسبة 40%.
وأردفت أنها "رصدت نزوح 22 أسرة إضافية لم يشملها تقرير الأسبوع قبل الماضي (27 أكتوبر - 2 نوفمبر)، في محافظات تعز (12 أسرة)، ومأرب (8 أسر)، والحديدة (أسرتان)، وقد أضيفت هذه الأرقام إلى إجمالي النزوح التراكمي المسجل منذ مطلع العام".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بعد استشعار خطير يحدق باليمن .. شاهد الرسالة الالكترونية التي كتبت في مقال وكتبها مسؤول حكومي وشيخ ب
مع وعود وآمال بإنعاش شرعيةٍ تتآكل.. عاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي رفقة عضوي المجلس الل
في الوقت الذي يواصل فيه عيدروس الزبيدي تصعيده السياسي وتهديده بإعلان حالة الطوارئ في الجنوب إذا لم ت
قال مسؤولون ومحللون إسرائيليون إن قادة جماعة الحوثي باتوا ضمن قائمة الاستهداف المباشر، في أعقاب س
وضعت إسرائيل اسم العاصمة عدن الخاضعة للشرعية في صدارة قائمة ابتزازها للدول العربية، مطالبةً بتعويضات
أوقفت دولة الإمارات العربية المتحدة دعمها عن قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي كانت قد استخدمتها م
وضعت إسرائيل العاصمة اليمنية عدن على رأس قائمة مطالبها المالية، مطالبةً بدفع تعويضات خيالية تصل إلى