في 2025 تغيّرت قواعد الدخول إلى دبي لليمنيين بشكل أثار قلق الكثيرين، ليس بسبب إغلاق الأبواب، بل لأن الإجراءات أصبحت معقدة وشديدة التدقيق حتى للمؤهلين، فهل هناك عوامل جديدة تفسر هذا التحول؟ ولماذا يواجه اليمني العادي صعوبة في العبور رغم وجود نية واضحة للسفر؟
ماذا تغير وكيف يؤثر عليك؟
أصبحت الإمارات تشترط التأشيرة الإلكترونية المسبقة لليمنيين، وألغت خيار التأشيرة عند الوصول، ما يعني أن الطلب يُراجع بدقة قبل السفر، وأي نقص في الملف قد يؤدي إلى الرفض دون تفسير، وتتطلب الإجراءات في 2025 صور جواز سفر واضحة، حجز فندق، إثبات قدرة مالية، وتأمين صحي، وكلها تفاصيل تؤثر مباشرة على قدرتك على السفر.
تفسير بخطوات
أوضحت مصادر أنه من الأفضل لليمنيين المقيمين خارج اليمن التقديم عبر وكالات معتمدة في الإمارات أو شركات الطيران، لأن الطلبات الفردية غير المدعومة غالبًا ما تُرفض أو تُؤخر لفترات طويلة.
ماذا يعني هذا للمواطن؟
هذا التحول لا يعني فقط إجراءات أطول، بل يزيد تكلفة السفر ويقلل من فرص القبول الفردي بالنسبة للأسر أو من يسافرون دون كفيل.
ما وصل إليه المشهد
اليوم الموضوع ليس مجرد ورقة تأشيرة، بل اختبار لقدرتك على تجهيز ملف قوي يدعم طلبك أمام القواعد الصارمة المعمول بها في 2025، التخطيط المبكر والالتزام التام بالشروط هما مفتاح النجاح.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news