رفض النظام العسكري في النيجر الاتهامات الفرنسية بسرقة اليورانيوم من منجم أرليت، مؤكداً سيادته على الموارد الوطنية بعد تأميم شركة سومير التابعة لأورانو.
وأشار وزير العدل إلى ديون غير مسددة للشركة الفرنسية، متسائلاً: "من سرق من؟"، في مواجهة تحقيق فرنسي بتهمة "السرقة المنظمة لخدمة مصالح قوة أجنبية".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news