رأى محللون أن موجة البيانات والتصريحات الصادرة عن قوى يمنية بعد بيان المجلس الانتقالي الجنوبي تمثل محاولات تشويش وضغط سياسي وإعلامي، لكنها تعكس قلقًا من وضوح الرؤية الجنوبية وتماسك قرارها.
وأكدوا أن هذه الحملات لن تنجح في إضعاف المسار التحرري، الذي يستند إلى إرادة شعبية راسخة ورؤية واضحة لحماية الأمن والاستقرار وحق تقرير المصير.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news