كشفت التحقيقات في قضية الفيديوهات المتداولة للبلوغرَين المصريين هدير عبد الرازق ومحمد أوتكا تطورات جديدة، بعدما أدلى أوتكا باعترافات أكد فيها أن المقاطع صُوّرت برغبة من هدير واحتُفظ بها على هاتفها الشخصي، نافياً مسؤوليته عن نشرها.
وأظهرت التحقيقات تبادل الاتهامات بين الطرفين، إلى جانب أدلة فنية تربط هدير بإدارة حسابات نشرت محتوى خادشاً للحياء بقصد تحقيق مكاسب مادية، ما أعاد القضية إلى صدارة الجدل العام.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news