أعربت الفنانة المصرية نشوى مصطفى عن غضبها الشديد من الشائعات المتداولة حول مشاجرة مع زميلة واحتجازها بسبب ذلك.
وأكدت عبر منشور على فيسبوك أنها تقيم في منزلها حاليًا، ولا أساس للأنباء عن احتجازها.
وأشارت إلى تعرضها مؤخرًا لشائعات أخرى، مثل خبر وفاتها، مما زاد من إحباطها.
وأوضحت أن الصورة المنتشرة مع ابنها أثناء مساندتها للسير تعود إلى يوم تشييع زوجها الراحل، معبرة عن حزنها لعودة هذه الذكريات المؤلمة.
وخرجت نشوى مصطفى في بث مباشر على فيسبوك لتؤكد تلقي اتصالات من زملاء قلقوا عليها بعد فيديو يتحدث عن انهيارها بسبب الاحتجاز.
وأكدت أن الفيديو يعود إلى يوم وفاة زوجها، معبرة عن اندهاشها من اللجوء إلى مثل هذه الأكاذيب، قائلة “ليه تخضوا الناس عليا”.
وكشفت عن رسالة من الفنانة إسعاد يونس تسأل فيها عن حالتها ووجود أزمات قانونية.
ووجهت اعتذارًا لعائلتها وأحبائها وزملائها بسبب سماعهم هذه الأخبار الكاذبة، مشيرة إلى تداول البعض بها للربح.
واختتمت البث بقولها “أنا قاعدة في بيتي.. أنا حية أرزق… ما موتش.. ما اعتزلتش.. ما اتسجنتش”.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news