المرسى- خاص
اشتكى ناشطون حوثيون من “قمع حرية الرأي” و”تكميم الأفواه” بعد إغلاق حساباتهم على فيسبوك، متجاهلين اعتقالهم للعشرات من نشطاء المنصة.
الناشطون الموالون لمليشيا الحوثي الإرهابية استنكروا الحملة التي تقودها صفحة “واعي” لحذف الحسابات المرتبطة بالمليشيا، واصفين منعهم من التعبير بأنه جريمة أخلاقية تفضح زيف شعارات الحرية في الغرب.
في المقابل يواصل ناشطو المليشيا تحريضهم ضد المختطفين في سجون الحوثيين بتهمة كتابة منشورات على فيسبوك، وآخرهم الدكتور حمود العودي.
وأعاد رواد منصات التواصل تذكير الحوثيين باعتقال أوراس الإرياني ومحمد دبوان المياحي وماجد زايد وغيرهم من القابعين في سجون المليشيا على خلفية منشوراتهم وآرائهم على فيسبوك.
وأشاروا إلى أن ادعاءات مليشيا الحوثي بشأن قمع حرية الرأي، مثيرة للسخرية والغرابة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news