تحيي فرنسا، اليوم الخميس، الذكرى العاشرة لهجمات باريس الدامية التي أودت بحياة 130 شخصًا في مقاهٍ ومطاعم وقاعة باتاكلان عام 2015.
وتعد الهجمات الأعنف في تاريخ البلاد الحديث، إذ غيّرت ملامح الأمن والسياسة الفرنسية.
وبعد عقد من المأساة، لا يزال العديد من الناجين يعيشون آثار الصدمة، فيما تؤكد السلطات التزامها بعدم نسيان تلك الليلة التي هزّت العالم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news