القيادي في حزب الرشاد اليمني “عبدالرحمن الأعذل” لـ”يمن ديلي نيوز”:
جريمة تهجير قرابة 3 آلاف طالب بمركز السنة في سعوان بصنعاء من قبل جماعة الحوثي تذكر بجريمة التهجير في دماج بصعدة في 2013.
جماعة الحوثي تسعى لإفراغ المناطق الواقعة تحت سيطرتها من الوجود السني وتحويل المساجد ودور تحفيظ القرآن إلى منابر تعبئة طائفية.
الحوثيون قبل أشهر قاموا بتصفية الشيخ صالح حنتوس في ريمة، وأغلقوا أكثر من 160 مسجد.
قام الحوثيون بإغلاق أربعة مراكز لتحفيظ القرآن في مدينة معبر يشرف عليها الشيخ محمد الإمام، رغم الاتفاقات السابقة الموقعة بينها وبين الجماعة.
من المهم التحرك فوراً لتوثيق جرائم التهجير والانتهاكات الجسيمة التي طالتهم، ونقل معاناتهم إلى الرأي العام العالمي.
هؤلاء الطلاب يعيشون أوضاعًا إنسانية مأساوية وظروفًا اقتصادية بالغة القسوة، بعد أن حُرموا من الأمن والمأوى ومصادر الرزق.
دماج تتكرر.. حملة تهجير جديدة لـ 3 آلاف طالب يدرسون بمركز السنة في صنعاء
مرتبط
الوسوم
أهل السنة،
السلفيين،
جماعة الحوثي،
حزب الرشاد اليمني،
صنعاء،
نسخ الرابط
تم نسخ الرابط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news