اعترفت بريطانيا وكندا وأستراليا بدولة فلسطينية قبيل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، في محاولة للضغط على إسرائيل لإنهاء الحرب على غزة وإعادة الالتزام بعملية السلام.
ورغم أن الاعتراف رمزي إلى حد بعيد بسبب غياب السيطرة الكاملة للسلطة الفلسطينية على حدودها ومؤسساتها، فإنه قد يمهد لعلاقات دبلوماسية وشراكات متساوية مع الدول المعلنة، ويؤثر جزئيًا على سياسات التجارة والاستثمار المتعلقة بالمستوطنات الإسرائيلية.
تواجه هذه الخطوة رفضًا إسرائيليًا وأمريكيًا، حيث تعتبرها تل أبيب مكافأة لحماس، فيما تعارض واشنطن أي تحرك أوروبي من هذا النوع.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news