رغم تحسن سعر صرف الريال اليمني بنحو 50%، ما تزال أسعار الأدوية في عدن ومناطق أخرى مرتفعة بنسبة تصل إلى 20%، في ظل غياب انعكاس فعلي للقرارات الحكومية بتخفيض الأسعار.
مواطنون يشكون من تضاعف التكاليف، فيما يبرر الموردون استمرار الغلاء بوجود مخزون قديم تم استيراده بأسعار صرف مرتفعة وصعوبات في تغطية السوق.
السلطات تواصل ضغوطها على شركات الأدوية لضمان الالتزام بالتسعيرة الرسمية وتخفيف العبء عن المواطنين، وسط تحذيرات من أزمة دواء إذا لم تُحل الإشكالات القائمة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news