مع انطلاق العام الدراسي الجديد، يواجه الطلاب في اليمن أوضاعاً إنسانية واقتصادية صعبة، حيث لا تكفي دخول أولياء الأمور لتغطية مستلزمات التعليم الأساسية والرسوم الدراسية والمواصلات، ما يضاعف الضغوط على الأسرة ويهدد جودة العملية التعليمية.
ويطالب الكاتب الحكومة والسلطات والمنظمات بتقديم الدعم اللازم لتسهيل الدراسة وضمان بيئة تعليمية صحية، مع متابعة تخفيض رسوم المدارس الخاصة تماشياً مع تعافي العملة المحلية، لضمان تمكين الطلاب من الحصول على تعليم لائق ورفع جودة الأداء التربوي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news