اتهم الشيخ هاني بن بريك، القيادي السابق في المجلس الانتقالي الجنوبي، حزب الإصلاح اليمني بالضلوع في دعم الإرهاب، مؤكداً أن "نهاية الإخونج تعني نهاية القاعدة وداعش وخطر الحوثي معاً".
وفي تدوينة نشرها على منصة "إكس"، اعتبر بن بريك أن الإصلاح هو "الأم" الحاضنة للجماعات المتطرفة، محمّلاً الحزب مسؤولية تمدد الحوثيين في الشمال، ومهاجمًا كل من "يداهمهم أو يعتبرهم جزءًا من النسيج الوطني".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news