كشفت نتائج تجربة سريرية حديثة أن عقار "سيماجلوتايد"، المستخدم حاليًا لمرضى السكري من النوع الثاني، قد يُحدث نقلة نوعية في علاج مرضى النوع الأول الذين يعانون من زيادة الوزن.
وأظهرت الدراسة أن 36 مريضًا ممن تلقوا حقن أسبوعية من سيماجلوتايد إلى جانب الأنسولين المعتاد، نجحوا في قضاء وقت أطول ضمن المعدلات المستهدفة لسكر الدم، إلى جانب خسارة وزن أكبر، مقارنةً بمن تناولوا علاجًا وهميًا.
هذه النتائج تفتح آفاقًا واعدة لتوسيع استخدام العقار مستقبلًا بعد مزيد من الدراسات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news