وحسب المصدر، فإن الهجوم لم يسفر عن إصابة المشاط فقط، بل طالت الضربة أيضًا ضابطًا رفيعًا في جهاز الاستخبارات العسكرية التابع للجماعة، مما يثير تساؤلات حول تأثير هذه الإصابات على سير عمل الأجهزة الأمنية في صفوف الحوثيين.
حتى اللحظة، تلتزم جماعة الحوثي الصمت حيال الحادث، وسط حالة من الترقب والشكوك حول صحة المشاط ومدى تأثير الضربة على القيادة الحوثية ومستقبل العمليات العسكرية في المنطقة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news