أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة أسلحة دقيقة التوجيه للسعودية بقيمة تصل إلى 100 مليون دولار، لتعزيز قدراتها الدفاعية في مواجهة التهديدات الإقليمية، لا سيما الهجمات الحوثية في البحر الأحمر.
وتأتي في إطار تعزيز العلاقات بين الرياض وواشنطن، بعد فتور شهدته فترة إدارة بايدن، وتجسد توجهًا مشتركًا لمواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة.
وتعد هذه الصفقة امتدادًا لنهج إدارة ترامب في دعم السعودية، بعد صفقات عسكرية واستثمارية كبرى، مما يعكس تحولًا في السياسة الأمريكية تجاه حلفائها الخليجيين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news