رحّلت تايلاند العشرات من الأويغور إلى الصين على الرغم من تحذيرات جماعات حقوق الإنسان من أنهم سيواجهون الاضطهاد عند عودتهم إلى بلدهم مما أثار إدانة سريعة من الأمم المتحدة.
والصين متهمة باحتجاز أكثر من مليون من الأويغور ومسلمين آخرين في منطقتها الشمالية الغربية في حملة اعتبرت الأمم المتحدة أنها قد تشكل "جرائم ضد الإنسانية".
وتنكر الصين بشدة هذه الاتهامات قائلة إن سياساتها اجتثّت التطرف من إقليم شينجيانغ وجلبت التنمية الاقتصادية لهذه المنطقة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news