عدن توداي /خاص
الحمد لله، بفضل الله ثم بفضل أهل الخير، تم التكفل بتوفير خزان الماء للمنطقة النائية التي ناشدنا لأجلها، فجزى الله المتبرع الكريم خير الجزاء وبارك له في ماله وأهله.
لكن لا تزال هناك معاناة كبيرة في جلب الماء، حيث أن في بئر في منطقة أخرى تحتاج إلى غطاس صغير ولوحتين شمسيتين لتشغيله وتسهيل حصول الأهالي على الماء، إذ لا تزال النساء في المنطقة يجلبن الماء بالطريقة القديمة باستخدام الدلو والحبال، في مشقة كبيرة لا تخفى على أحد.
مقالات ذات صلة
قصة حزينة: أخ يبحث عن شقيقته المفقودة من عشرات السنين ولها صلة قرابة بآل الجسار في عزان بشبوة ويناشد مساعدته للعثور عليها
معاناة طلاب الثانوية.. من أبناء مركز الشط والمناطق المجاورة مع وسائل النقل.
إلى أهل الخير والصلاح:
هذه فرصة عظيمة للمساهمة في إحياء النفوس وتخفيف المعاناة، فالماء هو أساس الحياة، ومن يساهم في توفيره، فإن أجره عند الله عظيم.
قال النبي ﷺ: “أفضل الصدقة سقي الماء”، فلا تحرموا أنفسكم هذا الخير، وبادروا بما تستطيعون، فالقليل عند الله كثير، ويد الله مع الجماعة.
لمن أراد المساهمة أو الاستفسار، يمكنكم التواصل معنا، ونسأل الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناتكم.
774566419
شارك هذا الموضوع:
Tweet
المزيد
Telegram
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news