عند إعلان فوزها، لم تتمالك العنود دموعها، حيث غمرتها مشاعر الفرح والتأثر، مما دفعها للبكاء على المسرح. هذا الفوز يعكس تقدير الجمهور والنقاد لأدائها المميز وإبداعها في مجال التمثيل.
العنود عبدالحكيم، التي بدأت مسيرتها الفنية مؤخرًا، استطاعت بسرعة أن تترك بصمة واضحة في عالم الدراما، مما جعلها تستحق هذا التكريم المرموق. وقد عبّرت في تصريحات سابقة عن حماسها وتطلعها للفوز بالجائزة، قائلة: "إن شاء الله الجائزة لي".
هذا الإنجاز يُضاف إلى سجل النجاحات التي يحققها الفنانون الشباب في المنطقة، ويعكس الدعم المتزايد للمواهب الجديدة في الساحة
الفنية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news