دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مشروع تحسين العملية التعليمية للأطفال النازحين والمجتمع المضيف، بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم، وبالشراكة مع منظمة "ديفرستي" المنفذة للمشروع.
ويستهدف المشروع، أكثر من 13 ألفاً و509 طالباً وطالبة في محافظات عدن ولحج والضالع وأبين، من خلال توفير بيئة تعليمية مناسبة، تشمل توزيع الحقائب والمستلزمات والزي المدرسي، وتزويد المدارس بالوسائل التعليمية وحقائب النظافة، بالإضافة إلى تنفيذ برامج تدريبية متخصصة لبناء قدرات المعلمين والمعلمات، وحملات توعية صحية ومجتمعية لتعزيز استمرارية التعليم.
وأكد رئيس المكتب الفني بوزارة التربية والتعليم الدكتور محمد باسليم، أهمية المشروع في تطوير العملية التعليمية وتحسين الظروف الدراسية للنازحين والمجتمع المضيف..مشيدًا بدور مركز الملك سلمان في دعم قطاع التعليم وتنفيذ مشاريع إنسانية مستدامة.
من جهته، أوضح مدير مركز الملك سلمان للإغاثة بعدن، صالح الذيباني، أن المشروع يأتي ضمن حزمة من المشاريع النوعية التي ينفذها المركز للتخفيف من معاناة الشعب اليمني، لاسيما في قطاع التعليم الذي تأثر بشكل كبير جراء الأزمة.
بدوره، أشار مدير إدارة الفروع والمخيمات في الوحدة التنفيذية للنازحين، عبده مهذب، الى أن المشروع سيساهم في تعزيز التماسك المجتمعي، ويدعم دمج الأطفال النازحين في المدارس مع أقرانهم من المجتمع المضيف.
من جانبه، عبّر رئيس منظمة ديفرستي، وجدان الحميدي، عن تقديره لمركز الملك سلمان، واصفًا إياه بالشريك الإنساني الفاعل من خلال دعم المبادرات التنموية والتعليمية في اليمن، والعمل على إحداث تأثير إيجابي في مختلف القطاعات الحيوية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
المعاناة المؤلمة التي يمر بها الشعب اليمني العظيم، والظروف القاسية التي يعانون منها منذ سنوات طوي
بعد ان دعمه المؤتمر الشعبي العام وحزب الاصلاح واوصلته الدولة اليمنية الى ارفع المناصب شاهد كيف يسيء
في قلب الجبال الشامخة لصعدة، معقل الجماعة الحوثية، لا تُسمع فقط دويّ القذائف، بل تُدار الآن معارك
أشارت توقعات موقع ويندي المتخصص بأحوال الطقس، إلى أن العاصمة عدن ستشهد موجة أمطار قوية ابتداءً من فج
قال رامزي المقطري:الأخ ابوحيدرالعولقي موضوعك انتهى بإذن الله تعالي الرقم وهمي طبعاً والحساب وهمي وال
بينما تشتعل الجبهات منذ سنوات دون حسم، يطفو على السطح حديث عن خطة استثنائية قد تقلب موازين الحرب في