أثار الصحفي السعودي علي العريشي جدلاً واسعاً في الأوساط الإعلامية والسياسية بتصريح مثير للجدل حول الشأن اليمني، منتقداً بشدة من يتناولون القضايا اليمنية دون إدراك عميق لتعقيداتها الاجتماعية والوجدانية.
وفي تصريح لافت، قال العريشي: "لو أجريت اليوم انتخابات نزيهة وشفافة وآمنة في اليمن، وكان المرشحان للرئاسة عبدالملك الحوثي وجثة علي عبدالله صالح، لفازت جثة علي صالح بنسبة تزيد على 90%".
ويبرز هذا التصريح بشكل صارخ مدى التشابكات السياسية والاجتماعية التي تحكم المشهد اليمني، مسلطاً الضوء على استمرار شعبية الرئيس الراحل علي عبدالله صالح حتى بعد وفاته، مقارنة بزعيم جماعة الحوثي عبدالملك الحوثي.
ويعكس هذا التقييم، الذي قد يبدو صادماً للبعض، واقعاً يعتقد العريشي أنه يغيب عن كثيرين ممن يتناولون الملف اليمني، مشيراً إلى أن الحسابات السياسية التقليدية قد لا تنطبق على بلد ذي تركيبات قبلية واجتماعية فريدة.
ويأتي هذا الجدل ليعيد طرح التساؤلات حول فهم الأطراف الإقليمية والدولية لطبيعة الصراع في اليمن، ومدى تأثير الروابط التاريخية والولاءات العميقة على مسار الأحداث، بعيداً عن التحليلات السطحية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
بدأت السعودية خطوات مفاجئة لترتيب مستقبل السلطة الموالية لها في اليمن والمعروفة باسم "المجلس الرئا
قتل عنصران من قوات المجلس الانتقالي الجنوبي، في مواجهات مع ميليشيا الحوثي شمالي محافظة الضالع (جن
رفضت الولايات المتحدة، الأربعاء، بشكل قاطع محاولة حكومة عدن التقارب مع صنعاء من خلال اتفاق جديد كا
أظهرت البيانات الرسمية الصادرة عن الهيئة العامة للإحصاء في المملكة العربية السعودية انخفاض
في خطوة تهدف إلى تحريك عجلة الاقتصاد المتوقفة، تسعى الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا إلى استئناف ت
في تطور سياسي لافت يعكس حجم الصراع داخل مجلس القيادة الرئاسي، نجح القيادي في حزب الإصلاح، حميد الأحم
في مؤتمر صحفي مشترك مع الأمين العام للناتو مارك روته، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الضربات